أسباب بناء المنظمة المتعلمة




قدم سينج (senge, 1996) ﻣﺟﻣوﻋﺔ ﻣن اﻷﺳﺑﺎب اﻟداﻓﻌﺔ ﻟﺑﻧﺎء اﻟﻣﻧظﻣﺔ اﻟﻣﺗﻌﻠﻣﺔ وﻣﻧﻬا: (بني هاني والرواش،7:2014-8)

  • اﻟﺣﺻول ﻋﻠﻰ اﻷداء اﻟﻣﺗﻣﯾز ﻋﻠﻰ ﻣﺳﺗوى اﻟﻔرد وﻋﻠﻰ ﻣﺳﺗوى اﻟﻣﻧظﻣﺔ ﻛﻛل. 
  • ﺗﺣﺳﯾن ﺟودة اﻟﺳﻠﻊ اﻟﻣﻧﺗﺟﺔ، واﻟﺧدﻣﺎت اﻟﻣﻘدﻣﺔ، ﻋن طرﯾق اﻹﺑداع، واﻟﺑﺣث و اﻟﺗطوﯾر. 
  • ﻛﺳب اﻟﻌﻣﻼء واﻟﻣﺣﺎﻓظﺔ ﻋﻠﯾﻬم، ﻣن ﺧﻼل ﺗﻠﺑﯾﺔ ﺣﺎﺟﺎﺗﻬم ورﻏﺑﺎﺗﻬم، وﻣﻘﺎﺑﻠﺔ ﺗوﻗﻌﺎﺗﻬم. 
  • اﻟﺣﺻول ﻋﻠﻰ اﻟﻣوارد اﻟﺑﺷرﯾﺔ اﻟﻣﻠﺗزﻣﺔ ﺑﺎﻟﻌﻣل اﻟﺟﺎد، واﻟﻣﺗﻣﺎﺳﻛﺔ ﻓﯾﻣﺎ ﺑﯾﻧﻬﺎ. 
  • ﺣﺎﺟﺔ اﻟﻌﺻر اﻟﺣدﯾث ﻟﻠﻣﻧظﻣﺎت اﻟﻣﺗﻌﻠﻣﺔ. 
وﻣن أﺑرز وأﻫم اﻷﻧﺷطﺔ واﻟﻔﻌﺎﻟﯾﺎت اﻟﺗﻲ ﺗﻌﺗﺑر اﻟﻣﺻدر ﻟﺗﻌﻠم اﻟﻣﻧظﻣﺔ وأﯾﺿﺎً ﺗﻣﺛل ﺑﻌﺿﺎً ﻣن ﺧﺻﺎﺋﺻﻬﺎ ﻫﻲ: 

  • إﺗﺎﺣﺔ ﻓرص اﻟﺗﻌﻠم واﻟﺗﻌﻠﯾم اﻟﻣﺳﺗﻣر 
  • اﺳﺗﺧدام اﻟﺗﻌﻠم ﻟﺑﻠوغ اﻷﻫداف 
  • رﺑط اﻷداء اﻟﻔردي ﺑﺎﻷداء اﻟﺗﻧظﯾﻣﻲ 
  • وﺗﺷﺟﯾﻊ ﻓرق اﻟﺗﻌﻠم واﻟﺗﻌﺎون اﻟﺟﻣﺎﻋﻲ 
  • ﺗﻌزﯾز وﺗﺣﻔﯾز ﺛﻘﺎﻓﺔ اﻟﺣوار واﻟﺗﺳﺎؤل ﻓﻲ اﻟﻣﻧظﻣﺔ 
  • ﺿﻣﺎن ﺣﻣﺎﯾﺔ اﻟﻣﺷﺎرﻛﺔ اﻟﻔﻌﺎﻟﺔ وﺑﺎﻧﻔﺗﺎح ﻷﻓراد اﻟﻣﻧظﻣﺔ وﺟﻌﻠﻬم ﯾﺄﺧذون اﻟﻣﺧﺎطرة 
  • ﺗﺄﺳﯾس أﻧظﻣﺔ ﻟﻠﺣﺻول ﻋﻠﻰ اﻟﻣﻌرﻓﺔ وﺗﺣﻘﯾق اﻧﺗﺷﺎرﻫﺎ واﻻﺳﺗﻔﺎدة ﻣﻧﻬﺎ 
  • اﻻﻋﺗﻣﺎد ﻋﻠﻰ اﻹﺑداع واﻻﺑﺗﻛﺎر ﻛﻣﺻﺎدر ﻟﻠطﺎﻗﺔ واﻟﺗﺟدﯾد 
  • دﻋم ﻋﻼﻗﺎت اﻟﻣﻧظﻣﺔ ﺑﺎﻟﺑﯾﺋﺔ اﻟﻣﺣﯾطﺔ ﻋن طرﯾق اﻹطﻼع ﻋﻠﻰ واﻟﺗﻔﺎﻋل ﻣﻊ ﻋواﻣﻠﻬﺎ 
  • ﺗﻔوﯾض اﻷﻓراد ﻓﻲ إطﺎر ﻧظرة ﻣﺷﺗرﻛﺔ 
  • دﻋم ﻧﺷﺎطﺎت اﻟﻘﺎدة ﻓﻲ ﺗﺣﻔﯾز ﻋﻣﻠﯾﺔ اﻟﺗﻌﻠم ﻋﻠﻰ اﻟﻣﺳﺗوى اﻟﻔردي واﻟﺟﻣﺎﻋﻲ واﻟﺗﻧظﯾﻣﻲ. 

وهناك اﻟﻌدﯾد ﻣن اﻟﻣﺑرارت اﻟﺗﻲ ﺗؤدي إﻟﻰ اﻟﺗﻧﺎﻓس ﺑﯾن اﻟدول ﻟﺗﺑﻧﻲ ﻣﻔﻬوم اﻟﻣﻧظﻣﺔ اﻟﻣﺗﻌﻠﻣﺔ وﺗطﺑﯾﻘﻬﺎ واﻟﺣﻔﺎظ ﻋﻠﯾﻬﺎ، وتوجد بعض العوامل التي ﺗﻔﺎﻋﻠت ﻣﻌﺎ ﻟﺗﺑرز اﻟﺣﺎﺟﺔ إﻟﻰ اﻟﺗﺣول إﻟﻰ ﻣﻧظﻣﺎت اﻟﺗﻌﻠم، منها:
  • اﻟﻌﺎﻟﻣﯾﺔ (العولمة) 
  • ﺗﻛﻧوﻟوﺟﯾﺎ اﻟﻣﻌﻠوﻣﺎت 
  • اﻟﺗﺣول اﻟﺟوﻫري ﻓﻲ أﺳﺎﻟﯾب اﻟﻌﻣل 
  • زﯾﺎدة ﺗﺄﺛﯾر اﻟﻌﻣﻼء 
  • اﻟﻣﻌرﻓﺔ 
  • وﺗطور أدوار وﺗوﻗﻌﺎت اﻟﻌﺎﻣﻠﯾن وهنا الى شرح مختصر لكل منها. 

المصدر: 

بني هاني، جهاد صباح والرواش، حسن نجيب، (2014)، اساسيات بناء المنظمة المتعلمة ودورها في تحقيق التنمية المستدامة/ دراسو ميدانية على شركات تكنلوجيا المعلومات في الأردن، مجلة كلية بغداد للعلوم الاقتصادية الجامعة، العدد الخاص بالمؤتمر العلمي المشترك

Post a Comment

أحدث أقدم